تتضَّمن الأسباب المُؤدِّية إلى الإرهاق والتعب ما يأتي:[٤][٥]

يوصي الأطباء وخبراء الصحة بشرب ما لا يقل عن لتر ونصف اللتر من الماء يومياً، حسب موقع "هايل براكسيس" الألماني. ويُنصح بشرب أكثر من ذلك في حالة المرض أو ارتفاع درجات الحرارة أو عند ممارسة التمارين الرياضية، لأن خلايا الجسم لا تعمل بصورة صحيحة إلا في حالة وجود سوائل كافية في الجسم.

أسباب الشعور بالتعب من أقل مجهود لا تعد ولا تحصى، إليك أسباب أخرى محتملة:

قد تسبب الحمية القاسية شعورًا بالتعب والإرهاق الناتجين عن نقص الطاقة، إذ يبدأ الجسم بتفكيك العضلات والعظام في حالة النقص الحاد في الطاقة ، مما يصعب عليه القيام بأدائه اليومي.

قد يؤدي نقص إفراز هرمون الغدة الدرقية إلى الشعور بالتعب وأعراض أخرى، مثل: آلام العضلات، وزيادة الوزن، وجفاف الجلد.

ويشمل علاج السكري حمية خاصة، وممارسة الرياضة، وأدوية معينة، وحقن الإنسولين إذا لزم الأمر.

المعاناة من بعض الأمراض المزمنة، مثل: فقر الدم، أو مشاكل في الغدة الدرقية، وغيرها.

إن السبب الأول والأكثر شيوعًا للتعب الشديد هو نمط الحياة الخاطئ أو طبيعة عمل الشخص، في الآتي توضيح للعوامل التي تزيد التعب الشديد:

التعب هو نقص في الطاقة اليومية. التعب غير العادي أو المفرط للجسم كله لا يخفف من النوم.

الظروف الصحية الجسدية أو الطبية: الظروف الصحية الجسدية أو الطبية: ملاريا, مرض السل، عدد كريات الدم البيضاء المعدية ، الفيروس المضخم للخلايا ، فيروس نقص المناعة البشرية ، الأنفلونزا ، التهاب الكبد, الأنيميا, ارتفاع ضغط الدممتلازمة التعب المزمن التهاب المفاصل نور الروماتويديفقدان كميات هائلة من الدم العلاج الكيميائي والعلاج الإشعاعي وأمراض الكلى والحمل وأمراض الغدة الدرقية.

لتجنب الأرق خلال فترة الحمل، يجب تنظيم وقت النوم، والذهاب إلى النوم في وقت مبكر، وتجنب الاستلقاء على الظهر لمدة طويلة، وكذلك تجنب النوم على الجانب الأيسر لتحسين تدفق الدم والمواد الغذائية للجنين.

تُسبب هذه الحال ضيق في الحلق وانقطاع متكرر في النفس خلال الليل، ما يؤدي لاستيقاظ الشخص عدة مرات وعدم أخذ كفايته من النوم والراحة ما يُشعره بالتعب خلال النهار.

إذا حدث ذلك بانتظام، فإنه يسمى عندئذ بـ"التعب المزمن"، كما ذكر موقع "هايل براكسيس" الصحي الألماني.

تشمل الأعراض ضعف العضلات وقد يتضمن التشخيص إجراء اختبار القوة.